دمى أطفال "مسكونة" ! PGh16879

اهلا و سهلا بك

ادا كنتي زارة فتفضلي بالتسجيل
و ان كنتي عضوة فتفضلي بالدخول
ى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

دمى أطفال "مسكونة" ! PGh16879

اهلا و سهلا بك

ادا كنتي زارة فتفضلي بالتسجيل
و ان كنتي عضوة فتفضلي بالدخول
ى

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سيتم عمل حملة لتنظيف المنتدى
قريبا



.. العودة للمدرسة ..


3 مشترك

    دمى أطفال "مسكونة" !

    Princess Cat
    Princess Cat
    عضوة مشاركة
    عضوة مشاركة


    انثى
    عدد الرسائل : 27
    العمر : 26
    الموقع : منتديات احلام البنات
    ما رايك في المنتدى؟ : بسم اللــــه الرحمن الرحيم

    مرحباا

    اعجبني المنتدى بشكل كبير كتير
    حبيت اشترك و ابدي رايي عالمنتدى
    و كل يوم داخلتو مشان حلوة
    تاريخ التسجيل : 05/03/2010

    ty دمى أطفال "مسكونة" !

    مُساهمة من طرف Princess Cat السبت أبريل 03, 2010 9:44 am








    دمى أطفال "مسكونة" ! MANDY-THE-HAUNTED-DOLL
    playTrack("player_23102009",11);
    قد نقرأ العديد من القصص والتحقيقات الإخبارية عن أماكن
    "مسكونة"
    بالجن أو الأشباح مثل القلاع أو بعض المنازل القديمة
    والمهجورة ولكن أن تكون الدمية التي يلعب بها الأطفال مسكونة أيضاً فهذا
    أمر قلما نسمع عنه أو نتوقعه ، ومع ذلك يعبر عدد من الناس (ولو كان ضئيلاً)
    عن ندمهم لاقتناء دمية في منزلهم نظراً لأنها سببت ظواهر غريبة ومخيفة على
    حد زعمهم ، وعلى الرغم من أن بعض الناس يؤمنون بأن المس الشيطاني أو
    التلبس يمكن أن يطاول الإنسان أو الحيوان (كلاب ، قطط، أفاعي، حشرات) فإنه
    من الغريب حقاً أن يطاول أيضاً الأعمال المنحوتة أو الدمى أو حتى اللوحات
    الفنية (إقرأ عن: اللوحة
    الفنية المسكونة Hands Resist Him
    )، ويطلق على تلك الدمى اسم "الدمى
    الحية" Living Dolls أو الدمى المسكونة Haunted Dolls.

    الدمية "ماندي"
    تعرض
    دمية "ماندي" (أنظر الصورة ) في متحف كويسنيل الواقع في ولاية كولومبيا
    البريطانية-كندا ، وهي واحدة بين أكثر من 30,000 عمل فني معروض للجمهور،
    لكن تلك الدمية مميزة على نحو يدعو للشلك، حيث تبرع أحدهم بتلك الدمية إلى
    المتحف في عام 1991 ، وكانت ملابسها آنذاك متسخة وجسمها متشقق ورأسها ممتلئ
    بالصدوع. وكان يقدر عمرها بأكثر من 90 عاماً، والقول الذي يشيع في المتحف
    حول تلك الدمية هو أنها "تبدو كدمية من الطراز القديم ولكنها أكثر من ذلك
    بكثير".


    - المرأة التي تبرعت بالدمية
    "ماندي" تدعى "ميرياندا" وهي أخبرت أمين المتحف أنها كانت تستيقظ في منتصف
    الليل على صوت طفل يبكي في القبو، وعندما تحققت من مصدر الصوت وجدت باب
    النافذة مفتوح بالقرب من الدمية والهواء يتلاعب بالستارة أمامها بالرغم من
    أن باب النافذة كان مغلقاً سابقاً. كما أخبرت أمين المتحف لاحقاً بأنها لم
    تعد تسمع صوت بكاء الطفل في الليل بعد أن وهبت تلك الدمية للمتحف. البعض
    يزعم بأن لـ ماندي قوى غير عادية أو يبدو أنها اكتسبت تلك القوى بمرور
    السنين الطويلة ، ولكن بما أنه لا يعرف إلا القليل عن تاريخ تلك الدمية فلا
    يمكن أن نكون متأكدين بدقة عن ما حدث. ولكن في نف سالوقت لا يمكننا أن
    ننكر تأثيرها غير العادي على الناس من حولها. يمكنك أيضاً زيارة متجر
    إلكتروني متخصص لبيع الدمى المسكونة هـنـا.


    قصة من
    الجزائر

    وردتني رسالة من الأخت كريمة (28 سنة) من
    الجزائر تتناول قصة دمية مسكونة شاعت أخبارها في الجزائر وتناقلتها الألسن ،
    حفزتني الرسالة على كتابة تلك المقالة وأشكرها على ذلك، تقول الأخت
    كريمة:"جرت أحداث تلك القصة في شتاء عام 2002 وفي المحمدية حيث كان هناك
    امرأة عاملة في المؤسسة تذهب كل يوم إلى عملها بانتظام وهي مطلقة وتعيش مع
    ابنتها الصغيرة التي تتركها في رعاية أمها (جدة البنت) لدى إنصرافها إلى
    عملها. وفي أحد الأيام تملكتها الدهشة والحيرة عندما رجعت إلى منزلها ووجدت
    الأواني والصحون قد غسلت والعشاء أو الغداء موجودين على طاولة السفرة ،
    تكرر ذلك معها إلى أن قررت أن تعرف ما الذي يحدث في منزلها عند غيابها ،
    فعادت مرة إلى منزلها مبكراً على غير عادتها فوجدت دمية ابنتها منشغلة في
    تحضير الأكل!، فلما رأتها الدمية رمتها بالزيت الحار وقالت لها:"لماذا لم
    تستريني؟!". أصيبت المرأة على أثرها بصدمة عصبية فأدخلت المستشفى للعلاج
    لمدة سنة، القصد من كلمة "تستريني" هو أسف الدمية من انكشاف سرها أمام
    المرأة. والدمية لم تكن كدمية "باربي" بل كانت دمية سمينة و لها شعر طويل
    مضفور ولونه اسود ولكن للأسف لا أملك صورة لها، وأخيراً ..أؤمن بأن السحر
    موجود ونطلق عليهم في الجزائر عمار المكان، وبما أنهم كانوا يحضرون الطعام
    فهذا دليل على رضاهم عن تلك المرأة وهم لم يؤذوها وأنا برأيي هي السبب لما
    جرى لها فهي لم تترك الاوضاع كما كانت".


    - تفسير محتمل
    قد تكون
    المرأة المذكورة في القصة ضحية مرض نفسي كانفصام حاد في الشخصية مترافق مع
    فقدان للذاكرة قصيرة الأمد، فربما كانت تلك المرأة تحضر الطعام بكلتا
    يديها وتغسل الأواني والصحون وذلك قبل ذهابها أصلاً لعملها ولكن لا تلبث أن
    تنسى ما فعلته في المنزل لدى عودتها من العمل فتتفاجئ بأن كل شيء محضر،
    وهنا تبدأ الشكوك تساورها وللخروج من ذلك تلقي بالمسؤولية على دمية طفلتها
    التي ربما رأتها أمامها وربما تكلمت معها أيضاً وتراءى لها أن الدمية ترد
    عليها. فأصيبت بصدمة شديدة نقلت على أثرها للمستشفى ، والله أعلم.
    روح الابداع
    روح الابداع
    مشرفة عامة
    مشرفة عامة


    انثى
    عدد الرسائل : 994
    العمر : 23
    الموقع : موقع احلام البنات
    ما رايك في المنتدى؟ : رااااااااااائع جدااااا
    تاريخ التسجيل : 25/03/2010

    ty رد: دمى أطفال "مسكونة" !

    مُساهمة من طرف روح الابداع الجمعة أبريل 09, 2010 6:43 am

    انا اترعبت انا مش حشتري دمى تاني ابدا
    Дηɢεℓ
    Дηɢεℓ
    الادارة
    الادارة


    انثى
    عدد الرسائل : 423
    العمر : 25
    الموقع : البحرين
    ما رايك في المنتدى؟ : بما انا من عملة فبنسبة لي جميل
    تاريخ التسجيل : 11/02/2009

    ty رد: دمى أطفال "مسكونة" !

    مُساهمة من طرف Дηɢεℓ الأحد أبريل 25, 2010 4:44 am

    اكييد قصة مخيفة!!
    انا عندي دمى كثييرة

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مارس 28, 2024 12:32 pm